
Rehla Marketing

مواهب محلية، حضور إقليمي.
فرقنا في أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا توصل بين الفهم الثقافي والأثر الإبداعي.

القصة تتكرر مع كل صاحب مشروع…
توك بادئ مشروعك متحمس، ومتحمس أكثر إن الناس تعرف عنك.
تجيك رسائل أو تتصفح إنستغرام، وفجأة يطلع لك إعلان:
"توصلك لأعلى المبيعات خلال أول شهر"
"عملائنا حققوا 500 ألف خلال 3 شهور!"
إعلان واحد = مبيعات خرافية
العيون تلمع، والقلب ينبض: "هذولا اللي أبيهم!"
ترسل لهم، يرد عليك "مستشار تسويق" بكلام مرتب جداً، فيه خليط بين ثقة زايدة وأرقام مغرية.
تقول له:
"طيب، وش ممكن تسوون لي؟"
يرد عليك على طول:
"عندنا خطة مضمونة نرفع مبيعاتك 3 أضعاف خلال 30 يوم، بس نحتاج نبدأ فوراً!"
وتطيح في الفخ.
كيف تبدأ كذبة الوعد الكبير؟
اللي يصير يالغالي إن أغلب المسوقين أو الشركات الكذابة:
كل اللي عندهم هو سكريبت محفوظ يبيعون فيه كلام.
المهم عندهم إنك تدفع أول دفعة، بعدها يصير كل شيء تأجيل أو تبرير.
الأنواع الشائعة من الوعود الكاذبة:
وش يصير بعد ما تدفع؟
يعني يبدون بـ "ضمان"، وينتهون بـ "صبر".
كيف تتفادى فخ الوعود الكاذبة؟
خلاصة هذا المحور:
الوعد بلا دراسة = فخ بلا مخرج.
أي أحد يعطيك وعود بدون ما يفهم مشروعك… مسألة وقت قبل ما يضيع فلوسك.